الوراثة :
تصنف السمنة ضمن الأمراض الوراثية التي يمكن أن تنتقل بالجينات من جيل إلى آخر، ويكون ذلك بانتقال الجينات التي تسيطر على الشهية والتمثيل الغذائي للأجيال اللاحقة، وقد يكون العامل الوراثي في السمنة مرتبطاً بالحمض النووي.
الأمراض البدنية والنفسية
من الممكن أن يصاب جسم الإنسان بالسمنة نتيجة تأثيرات جانبية لبعض العقاقير والأدوية، كما أن لبعض الظروف الصحية أثراً على ذلك كخمول الغدة الدرقية، وقصر نشاطها، وفرط نشاط قشرة الكظر، وانخفاض معدلات هرمون النمو، ومتلازمة الأكل الليلي وغيرها. المحددات الاجتماعية. العوامل المعدية.
التغذية :-
وتعتبر العامل الرئيسي المباشر في الإصابة بالسمنة،
حيث إنّ الإفراط في تناول الأطعمة الغنية بالدهون يزيد من وزن الإنسان بشكل كبير، ويشار إلى أن كل جسم له كم محدد من السعرات الحرارية التي يجب ألا يتجاوزها حتى لا يصاب بالسمنة، ففي حال تعدى هذه النسبة يزيد الوزن تلقائياً.
يعتبر نمط الحياة التي يعيشها الإنسان في حياته اليومية عاملاً مساهماً في السمنة، حيث إنّ قلة ممارسة النشاط البدني تلعب دوراً هاماً في ذلك إلى جانب الإفراط بتناول الأطعمة. تشير الدراسات إلى أن ستين بالمئة من الأفراد حول العالم لا يمارسون النشاطات البدنية اللازمة لوقايتهم من السمنة والتخلص منها، كما ساهم توفر وسائل النقل والتقنيات والتكنولوجيا على تحفيز قلة ممارسة النشاطات البدني بشكل أكبر. أسباب السمنة هناك العديد من الأسباب التي تسبب الإصابة بالسمنة ، من هذه أسباب نفسية تؤدي إلى الإصابة بالسمنة ، فهناك العديد من الأشخاص الذين يتأثرون بسوء الحالة النفسية فهي تؤدي بهم إلى التعرض إلى الزيادة الهائلة في أوزانهم ، فحينما تتدهور أوضاعهم النفسية تزداد شهيتهم للطعام وتجعلهم يتناولون كميات كبيرة من الأغذية دونما انتباه للسعرات الغذائية الهائلة التي تحويها . بعض الأدوية تسبب الإصابة بالسمنة ، فهناك العديد من الأدوية التي من آثارها الجانبية أنها تسبب الإصابة بالسمنة وذلك لما في تركيبتها من مواد تتسبب في الإصابة بالسمنة وتزيد الوزن بشكل كبير جداً
يعتبر نمط الحياة التي يعيشها الإنسان في حياته اليومية عاملاً مساهماً في السمنة، حيث إنّ قلة ممارسة النشاط البدني تلعب دوراً هاماً في ذلك إلى جانب الإفراط بتناول الأطعمة. تشير الدراسات إلى أن ستين بالمئة من الأفراد حول العالم لا يمارسون النشاطات البدنية اللازمة لوقايتهم من السمنة والتخلص منها، كما ساهم توفر وسائل النقل والتقنيات والتكنولوجيا على تحفيز قلة ممارسة النشاطات البدني بشكل أكبر. أسباب السمنة هناك العديد من الأسباب التي تسبب الإصابة بالسمنة ، من هذه أسباب نفسية تؤدي إلى الإصابة بالسمنة ، فهناك العديد من الأشخاص الذين يتأثرون بسوء الحالة النفسية فهي تؤدي بهم إلى التعرض إلى الزيادة الهائلة في أوزانهم ، فحينما تتدهور أوضاعهم النفسية تزداد شهيتهم للطعام وتجعلهم يتناولون كميات كبيرة من الأغذية دونما انتباه للسعرات الغذائية الهائلة التي تحويها . بعض الأدوية تسبب الإصابة بالسمنة ، فهناك العديد من الأدوية التي من آثارها الجانبية أنها تسبب الإصابة بالسمنة وذلك لما في تركيبتها من مواد تتسبب في الإصابة بالسمنة وتزيد الوزن بشكل كبير جداً
هناك بعض العادات السلبية السيئة التي يرتكبها العديد عند تناول الطعام ، فيتناولون الأغذية والأطعمة الغنية بالدهون
والحلويات والنشويات التي تزيد الوزن . تناول الطعام بين الوجبات هذا يجعل الإصابة بزيادة الوزن عالية جداً قلة الحركة وعدم ممارسة أي نشاط جسدي تتسبب في الإصابة بالسمنة وتراكم الدهون داخل الجسم . هناك الكثير من الإختلالات والاضطرابات التي تحدث عند عملية إفراز الهرمونات ، وهذه تسبب الإصابة بزيادة كبيرة في الوزن . النوم بعد تناول الوجبات الغذائية مباشرة تعد من أهم الأسباب المؤدية للإصابة بالسمنة . اللجوء دوماً إلى الأسهل والأسرع في القيام بإتمام أي نشاط دون خسارة لطاقة الجسم . هناك بعض العوامل الوراثية المؤثرة بشكل كبير في الإصابة بالسمنة ، فعملية توارث الخلايا الدهنية الزائدة عن الحد الطبيعي من الآباء والأجداد إلى الأبناء تعد من الأسباب المهمة وصعبة العلاج في التخلص من السمنة وهناك أيضاً عوامل وراثية تجعل عملية إفراز هرمون الأنسولين بشكل كبير تشكل خطراً كبيراً في تراكم دهون الجسم وعدم التخلص منها . وهناك العديد من الأفراد يرثون من أبائهم القدرة الهائلة على تناول كميات كبيرة من الطعام مخاطر السمنة المفرطة على الصحة أمراض القلب. الإصابة بالنمط الثاني من مرض السكري المزمن. اضطراب عملية التنفس خلال النوم. الإصابة ببعض أنواع السرطان. علاجات السمنه المفرطه
اتباع حمية غذائية خاصة للوصول الي فقدان الوزن.
ممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم لحرق الدهون والسعرات الحرارية.
تناول بعض العقاقير الخاصة لعلاج السمنة إذ تساعد على تقليل إمكانية امتصاص الدهون وتخزينها في الجسم. التدخل الجراحي
ومن أهم العمليات المتعلقة بالتخلص من السمنة المفرطة هي تكميم المعدة، وعملية شفط الدهون، وغيرها من العمليات.
والحلويات والنشويات التي تزيد الوزن . تناول الطعام بين الوجبات هذا يجعل الإصابة بزيادة الوزن عالية جداً قلة الحركة وعدم ممارسة أي نشاط جسدي تتسبب في الإصابة بالسمنة وتراكم الدهون داخل الجسم . هناك الكثير من الإختلالات والاضطرابات التي تحدث عند عملية إفراز الهرمونات ، وهذه تسبب الإصابة بزيادة كبيرة في الوزن . النوم بعد تناول الوجبات الغذائية مباشرة تعد من أهم الأسباب المؤدية للإصابة بالسمنة . اللجوء دوماً إلى الأسهل والأسرع في القيام بإتمام أي نشاط دون خسارة لطاقة الجسم . هناك بعض العوامل الوراثية المؤثرة بشكل كبير في الإصابة بالسمنة ، فعملية توارث الخلايا الدهنية الزائدة عن الحد الطبيعي من الآباء والأجداد إلى الأبناء تعد من الأسباب المهمة وصعبة العلاج في التخلص من السمنة وهناك أيضاً عوامل وراثية تجعل عملية إفراز هرمون الأنسولين بشكل كبير تشكل خطراً كبيراً في تراكم دهون الجسم وعدم التخلص منها . وهناك العديد من الأفراد يرثون من أبائهم القدرة الهائلة على تناول كميات كبيرة من الطعام مخاطر السمنة المفرطة على الصحة أمراض القلب. الإصابة بالنمط الثاني من مرض السكري المزمن. اضطراب عملية التنفس خلال النوم. الإصابة ببعض أنواع السرطان. علاجات السمنه المفرطه
تعليقات
إرسال تعليق