هي عملية يتم فيها ربط الجزء العلوي من المعدة لتكوين جيب صغير يمتلأ سريعًا بما مقداره كوب من الماء مؤديًا إلى الشعور بالشبع. يمكن للطبيب التحكم بهذا الجيب عن طريق خزان يوضع تحت الجلد متصل برباط المعدة ويتم حقنه بسائل خاص مما يُمكّن من تصغير جيب المعدة العلوي أكثر، من
ثم تقليل كميات الطعام الذي يتم تناوله أكثر.
وتُجرى العملية عن طريق وضع رباط حول الجزء العلوي من المعدة باستخدام المنظار، ليقسم المعدة إلى قسمين بينهما ممر ضيق، هذا الممر يسمح بوصول قدر بسيط من الطعام ببطء إلى القسم السفلي من المعدة، بعد أن يكون الشخص قد شعر بالامتلاء بالفعل، فبالتالي تقل كمية الطعام التي يتناولها.
ويتحكم الطبيب في تضييق أو توسيع الممر بين قسمي المعدة بعد إجراء العملية عن طريق استخدام إبرة مخصصة لإدخال محلول ملحي لملء تجويف الرابط
ليضيق، أو إفراغه من المحلول فيتسع، وبذلك يتم التحكم في سرعة وصول الطعام إلى الجزء السفلي من المعدة.
ليضيق، أو إفراغه من المحلول فيتسع، وبذلك يتم التحكم في سرعة وصول الطعام إلى الجزء السفلي من المعدة.
هي عملية تُجرى لتصغير حجم المعدة للأشخاص الذين يريدون إنقاص أوزانهم، إذ تعمل على تقليل كمية الطعام التي تستوعبها المعدة، فتساعد على امتلائها سريعاً والشعور بالشبع في وقت أسرع.
تُجرى العملية تحت تأثير البنج الكلي، وبالرغم من ذلك فهي ليست جراحة بالمعنى
التقليدي، إذ تُجرى عن طريق عمل خمس شقوق صغيرة بالبطن قطر كل منها لا يتعدى سنتيمتر واحد، ومن خلالها يتم إدخال المنظار وهو أداة طبية تشبه الأنبوب الرفيع بنهايتها كاميرا صغيرة.
التقليدي، إذ تُجرى عن طريق عمل خمس شقوق صغيرة بالبطن قطر كل منها لا يتعدى سنتيمتر واحد، ومن خلالها يتم إدخال المنظار وهو أداة طبية تشبه الأنبوب الرفيع بنهايتها كاميرا صغيرة.
أضرار عمليه ربط المعده
قد يُصاب البعض بانزلاق القطعة المربوطة من المعدة فتسبب النزيف والالتهاب للمعدة أو قد تسبب الانسداد في حال علِقت أسفل البطن، أو دخول الطعام إليها، وتحتاج بذلك إلى عملية أخرى للتخلص منها، أو قد تصاب هذه القطعة بالضعف فتسمح بمرور بعض العناصر الغذائية مما يُضعِف عملها واستعادة الوزن المفقود. قد يصاب الشخص بنقص بعض العناصر الغذائيّة مما قد يقود إلى فقر الدم نتيجة
انخفاض كميات المواد الغذائية التي يستطيع الشخص أن يتناولها في كل مرةٍ، كما قد يُصاب بالجفاف أو انخفاض بنسبة السكر نتيجة التغيرات التي تحدث في تناول الطعام وامتصاص المواد الغذائية، ويجب على الشخص تناول المكملات الغذائية التي يصفها له الطبيب.
انخفاض كميات المواد الغذائية التي يستطيع الشخص أن يتناولها في كل مرةٍ، كما قد يُصاب بالجفاف أو انخفاض بنسبة السكر نتيجة التغيرات التي تحدث في تناول الطعام وامتصاص المواد الغذائية، ويجب على الشخص تناول المكملات الغذائية التي يصفها له الطبيب.
على الرغم من اعتبار عملية ربط المعدة آمنة إلّا أنّ بعض المضاعفات والأخطار قد تظهر أثناء العملية أو بعدها، فالمريض بعد إجراء العملية عليه اتباع نظام
غذائي معين ليتمكن من الحصول على النتائج المرجوة خلال الفترة الأولى بعد العمليّة، ومن أضرار عملية ربط المعدة ومضاعفاتها: يعاني بعض الأشخاص من عملية ربط المعدة كما العمليات الأخرى من مضاعفات المخدر المستخدم وهذا يعتمد على طبيعة استجابة جسم المريض للمخدِّر، كما قد تنتقل العدوى إلى المعدة خلال العملية، وهناك احتمالية أكبر للإصابة بقرحة المعدة أكثر من فرصة إصابة
الأشخاص الذين لم يجروها. قد يعاني الشخص بعد إجراء عملية ربط المعدة من اكتساب الوزن الذي خسره مع تقدّم السنين، فمن الطبيعي أن يخسر الشخص الكثير من وزنه خلال الثلاث سنوات الأولى أو قد تمتد إلى الخمس سنوات الأولى، ويعود ذلك إلى قدرة المعدة المطاطية التي من شأنها إعادة التمدد مرةً أخرى فيعود الشخص مرةً أخرى لاكتساب الوزن.
غذائي معين ليتمكن من الحصول على النتائج المرجوة خلال الفترة الأولى بعد العمليّة، ومن أضرار عملية ربط المعدة ومضاعفاتها: يعاني بعض الأشخاص من عملية ربط المعدة كما العمليات الأخرى من مضاعفات المخدر المستخدم وهذا يعتمد على طبيعة استجابة جسم المريض للمخدِّر، كما قد تنتقل العدوى إلى المعدة خلال العملية، وهناك احتمالية أكبر للإصابة بقرحة المعدة أكثر من فرصة إصابة
الأشخاص الذين لم يجروها. قد يعاني الشخص بعد إجراء عملية ربط المعدة من اكتساب الوزن الذي خسره مع تقدّم السنين، فمن الطبيعي أن يخسر الشخص الكثير من وزنه خلال الثلاث سنوات الأولى أو قد تمتد إلى الخمس سنوات الأولى، ويعود ذلك إلى قدرة المعدة المطاطية التي من شأنها إعادة التمدد مرةً أخرى فيعود الشخص مرةً أخرى لاكتساب الوزن.
تعليقات
إرسال تعليق